الراقصة المغربية نور كانت في الأصل رجلاً يدعى "نور الدين الطالبي" وما يزال الاسم نفسه موجودًا في وثائق هويته الرسمية.
غير جنسه منذ سنوات في مصحة بلوزان في سويسيرا، وأصبح منذ ذلك الوقت الراقصة نور الجريئة، ويحيي عدة حفلات للرقص الشرقي في مختلف البلدان العربية والغربية.
ويعترف كامرأة أنها لا تمتلك رحمًا وليس لها دورة شهرية، وبالتالي لا تستطيع الإنجاب، لذا فهي تتبنى ابنة أخيها، واستطاعت أن تفرض هويتها الجديدة على أسرتها، وهي أشهر متحول جنسي في المغرب.