من المعروف عنها حبّها للتّواصل مع متابعيها عبر حسابها الرّسمي على موقع "إنستقرام"، فهي لا تغيب عنه أبدًا وتُعتبر من أكثر الفنانات التركيات اللّواتي يُشاركن الجمهور الكثير من تفاصيل حياتهنّ الشخصية. ومريم اوزرلي عادةً تنجح في خطف الأضواء والأنظار إليها بصورها وفيديوهاتها وتتصدّر بها عناوين المواقع في معظم الأحيان.
وهذه الصّورة التي نشرتها مؤخرًا كما سابقاتها، كانت كفيلة بإحداث ما أحدثته من ضجّة وبلبلة، خصوصًا أنّها ظهرت بملابس البحر على الشاطئ مع ابنتها الوحيدة لارا، حيث كانت جالسة وتقبّل صغيرتها. وعلى ما يبدو أنّ مريم التي اختارت الاستمتاع والاستجمام بالطقس الصّيفي الحارّ على البحر، قد أخفقت هذه المرّة بنشر هذه اللقّطة.
السبب في ذلك هو عدم مراعاتها لحرمة شهر رمضان المبارك بحسب ما يعتبر البعض، وأنّ هذه الصورة جاءت في وقتها وهي غير مناسبة على الإطلاق، رغم أنّها نالت نصيبها أيضًا من الإعجاب من قبل البعض. فهل تتراجع الفنانة التركية وتحذفها من حسابها أم لديها وجهة نظر أخرى في هذا الخصوص؟