تعبت النجمة الامريكية شارلوت ماكيني، 23 عاماً ، من تصوير الأفلام الرائجة في الشهرين الماضيين، فقررت أن تنال قسطاً من الراحة على شواطئ هاواي برمالها الحريرية، حيث يطيب للفاتنات أن يتركن الشمس تقبل أجسادهن الرشيقة.
وارتدت الممثلة والعارضة الشقراء بيكيني برتقالي اللون يجمع بين الجرأة والبساطة، علاوة على قبعة بيسبول ونظارة شمسية لم تكد تبعدها عن عينيها، ربما خوفاً على الشهوة التي تختزنها كل منهما أن تضيع!
وكانت الممثلة الحسناء برفقة رجل لم تعرف هويته بعد، كما لم يتبين ما إذا كان رفيقاً عذرياً أم لا. وتركت التقارير المختلفة الباب مفتوحاً على كافة الاحتمالات ولاسيما أن علاقتها بحبيها السابق، الممثل ستيفن دورف، 43 عاماً، صارت في حكم المنتيهة، وذلك بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
يبقى أن رفيق البحر هذا كان شارلوت حين وصلت وظهر الى جابنها في طريق العودة، حين كانت بمظهر أكثر احتشاماً، بقليل!.
